سودانية مدخنة ومحننة
حضر مدرب اليوغا المثير ليرى كيف تؤدي طالبته المفضلة جاسمين، خاصة وأنها الآن فتحت نادي خاص بها لتدريب اليوغا كما طلب منها من قبل. قدمت جاسمين مدربها لتلميذاتها وأخبرتهن أنه مدرب اليوغا المثير سيدربهم أيضاً لهذا اليوم. تأخذ الفتيات وضعيات مثيرة على ظهورهن ويرفعن أرجلهن لأعلى وهو يصفعهن على أكساسهن. تحضر جايد إلى الفصل وهي لا ترتدي أي شيء تقريباً، والفتيات الأخريات ينظرن لها شذراً. إلا إن جاسمين ومدرب اليوغا المثير لا يرى أي شيء خطأ في هذا، وعندما ينتهي الدرس تبقي جاسمين على ديلون ويخبرها الدرب إنه تابعها طيلة الدرس وكانت مثال للطالب المجتهد والآن سيدربها بمفردها إذ ربما تفتح ناديها الخاص بعد ذلك مثل ياسمين. يمارس المدرب على الفتاتين التنويم المغناطيسي حتى يغطا في النوم، وبعد ذلك يخبرهما إن أفضل طريقة للتأمل أن تصل إلى الشهوة الجنسية. تعترض الفتيات في البداية، لكن بعد ذلك تبدأ كل منهما في التحسيس على كسها من فوق سروال اليوغا حتى يصلان إلى الهيجان والمحنة الجنسية وتصرخ كل منهما من الشهوة، وهو يساعدها ويحسس على كسها بكل سخونة، ثم تتعرى كل منهما وهي نائمة مغناطيسياص ويمارس معهما الجنس وينيك كل واحدة منهما وهي غائبة عن الوعي من الأمام والخلف، وتمص زبه حتى تتجشأ ويقذف منيه في فميهما، وتستيقظان والمني ما زال يسيل من فميهما. بعدها تتحول جميع الطالبات لعبدات للجنس ويمارسن الجنس معاً.